بعد إعلان الفنانة غادة عبد الرازق طلاقها من مدير التصوير هيثم زنيتا، تكون بذلك قد أنهت زيجتها الثانية عشرة، بعد زواج دام عامين ونصف العام أثناء تصوير مسلسلها الشهير “سلطانة المعز”.
وكانت غادة عبد الرازق، قبل زواجها الأخير، قد كشفت خلال تصريحات تلفزيونية عن مرورها بتجربة الزواج للمرة الحادية عشرة.
مؤكدة أن زواجها الأول كان من رجل الأعمال السعودي عادل القزاز، وهي في عمر الـ17 عاماً، واستمر هذا الزواج أكثر من سبع سنوات أنجبت خلالها ابنتها الوحيدة روتانا، ثم انفصلت عنه بسبب خلافات بينهما.
أما الزيجة الثانية فكانت من رجل أعمال بورسعيدي، ولم يستمر هذا الزواج طويلاً.
حيث صرحت غادة بأنها طلبت وقتها الطلاق بسبب فارق السنّ بينهما، حيث كان يكبُرها بسنوات كثيرة، وكانت تعتبره بمنزلة والدها وليس زوجاً، ولذلك قررت الانفصال عنه.
بعدها، تزوجت من المحامي حلمي سرحان في العام 2001 لينفصلا قبل أقل من عام على الزواج، وكانت الغيرة سبب هذا الطلاق، كما أكد المقرّبون من غادة وقتها.
ومن زيجات غادة عبد الرازق التي استمرت فترة لا بأس بها، زواجها من المنتج وليد التابعي والذي أنتج لها خلال تلك الفترة فيلمين، هما “90 دقيقة” و”أزمة شرف”، وحدث الانفصال عام 2009 بعد خلافات كبيرة بينهما.
كما تزوجت من الإعلامي محمد فودة، وصرّحت غادة في أحد اللقاءات التلفزيونية بأن قصة حب كبيرة كانت تجمعهما، إلا أنها انفصلت عنه بسبب الخيانة.
وفي عام 2017 أُعلن خبر زواج غادة من المنتج محمد سعيد، لكنها نفت الخبر وأكّدت أنها سوف تتزوج من رجل أعمال مصري، ورفضت الكشف عن هويته، وهذه الزيجة لم تستمر طويلاً وانفصلا لتعلن بعدها زواجها من مخرج كبير رفضت ذكر اسمه أيضاً.
كما انتشرت أخبار عن زواج غادة من المنتج الفني محمد بندق، لكنها نفت تلك الأخبار أيضاً.
وانفصلت الفنانة غادة عبد الرازق عن زوجها مدير التصوير هشام زنيتا في هدوء تام بعد خلافات بينهما رافضةً الإفصاح عنها، لتكتب بهذا الانفصال نهاية الزيجة الرقم 12 في حياتها الشخصية.