Site icon هاشتاغ

الشعب الحزبية تطالب بزيادة تعويضات ورواتب كتائب البعث

طالبت شعبتا التربية الثالثة والموظفين في حزب البعث العربي الاشتراكي “بزيادة تعويضات ورواتب عناصر “كتائب البعث” وتأمين سبل عيش كريمة لأسر الشهداء وزيادة التثقيف الحزبي وتعديل بعض المنطلقات النظرية”.

ولفتت المداخلات، إلى ضرورة “زيادة عدد باصات النقل الداخلي على خط الحمدانية وخاصة في أوقات الذروة ، وتعيين خريجي الثانوية الزراعية ، وتفعيل عمل المعلوماتية في الشعب الحزبية ، وإعادة النظر في مخطط البناء المدرسي ، وتفعيل دور الرقابة التموينية في الاسواق ومحاسبة المخالفين وزيادة عدد باصات النقل الداخلي والاهتمام بالبحث العلمي والتركيز على التكامل بين الزراعة والصناعة”.

وجاءت تلك المطالبات في المؤتمرين السنويين للشعبتين الذان أقيما في صالة الاسد ومدرج فرع الحزب، حيث تركزت مداخلات أعضاء المؤتمر أيضاً على “ضرورة دعم المدينة الصناعية بالشيخ نجار مركزيا وليس من حصة حلب من حوامل الطاقة، ومكافحة الفساد في دوائر الدولة”.

وأكد عضو القيادة القطرية للحزب رئيس مكتب المنظمات الشعبية والنقابات العلمية عبد المعطي مشلب على أهمية هذه المؤتمرات، مبيناً أنها “محطات نضالية يتم فيها مناقشة التقارير المقدمة وتعزيز الايجابيات وتكريسها وتلافي السلبيات”.

وأكد عضو القيادة القطرية للحزب رئيس مكتب المنظمات الشعبية والنقابات العلمية عبد المعطي مشلب على أهمية هذه المؤتمرات، مبيناً أنها “محطات نضالية يتم فيها مناقشة التقارير المقدمة وتعزيز الايجابيات وتكريسها وتلافي السلبيات”.

كما نوه مشلب إلى “أهمية المسألتين التنظيمية والثقافية في حياة الحزب”، داعياً “جميع الرفاق للتسلح بالعلم والمعرفة لمواجهة الغزو الخارجي والظلامي الذي يستهدف وجود سوريا كونها واسطة العقد في دعم المقاومة والرافظة لمشاريع الهيمنة الاستعمارية في المنطقة” .

من جانبه لفت أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي أحمد صالح إبراهيم إلى دور “كتائب البعث” قائلاً أنها “قدمت الشهداء دفاعا عن الوطن ، وقيادة الفرع لن تألو جهدا في تقديم الخدمات لذوي الشهداء وللجرحى والمصابين” .

وكان محافظ حلب محمد مروان علبي استعرض الواقع الخدمي في حلب، لافتا إلى أن المحافظة \”تعمل ليل نهار لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين بكرامة”.

 

Exit mobile version