الثلاثاء, مارس 11, 2025
- إعلان -spot_img

الأكثر قراءة

الرئيسيةمنوعات عامةالدحيح في متحف الدحيح.. ونقلة "نوعية" من +Aj القطرية إلى منصة سعودية..

الدحيح في متحف الدحيح.. ونقلة “نوعية” من +Aj القطرية إلى منصة سعودية..

هاشتاغ – متابعات
يستعد اليوتيوبر المصري العالمي، أحمد الغندور، الشهير بشخصية “الدحيح ” للعودة من جديد إلى متابعيه، عبر برنامج جديد اختار له اسم “متحف الدحيح”، والمختص بعلوم الأحياء و التاريخ والفلسفة والهندسة.
الإطلالة الجديدة لغندور، عبر منصة شاهد mbc، التابعة لقنوات mbc السعودية، ستشكل نقلة نوعية، من غير الواضح بعد ما إذا كانت ستؤثر على المضمون الذي اعتاد تقديمه في حلقات الدحيح عبر منصة +Aj القطرية، والتي أعلنت في حزيران الماضي توقفها عن نشر برنامج “الدحيح” بعد 3 سنوات من عرضه، وذلك لأسباب إنتاجية، متمنية التوفيق لغندور وفريقه خلال الفترة المقبلة.

وجاء إيقاف برنامج “الدحيح”، وسط صدمة من متابعيه، وعلى الرغم من تصدر البرنامج اليوتيوب العربي من حيث عدد المشاهدات ب400 مليون مشاهدة، منذ بداية عرضه للمرة الأولى مطلع عام 2017.

ولاقى إعلان “متحف الدحيح” ردود فعل واسعة، بين مرحّب بعودة غندور، والمحتوى الذي يقدمه أيّاً تكن المنصة، التي سيعرض عليها هذا المحتوى قطرية كانت أم سعودية، وبين متفاجئ وغير سعيد، بعودة “الدحيح” بحلقات مدفوعة الأجر، عبر اشتراك شهري VIP أي أن متابعي الدحيح لن يتمكنوا من مشاهدة برنامجه الجديد “متحف الدحيح” مجاناً، على عكس برنامجه القديم، والذي كان يبث مجاناً عبر المنصة القطرية.

وهذا ما عرّض الغندور لهجوم واسع من متابعيه على “تويتر” وكتب أحدهم تغريدة: “‌‌‎من Aj بلس الى شاهد vip .. يعني من الجزيرة الى mbc
يعني من قطر الى السعودية.. ازاي قدرت تجمع رضا الاتنين مع بعض.. ببساطه اللي مشغلين قطر هما اللي مشغلين حكام السعوديه ومصر هما نفسهم اللي مشغلينك”.

وغرّد آخر: “‌‌‎أنتم فاكرين الحلقة اللي الدحيح قال فيها مش ح تعرفوا الدحيح.. ممكن بكرة ميكونش ببلاش أنك تتفرج عليه.. الحق اشترك في القناة وشوف الحلقات اللي فاتت ومش تنسى تشوف الحلقات اللي جاية.. الحلقة كانت اسمها “حلقة مدفوعة الأجر”.

يذكر أن أحمد محمد الغندور، مصري الجنسية من مواليد 1994. باحث، و‌صانع محتوى يوتيوب بالعربي. اشتهر باسم “الدحيح” نسبةً لإسم قناته على اليوتيوب. درس علم الأحياء في كلية العلوم في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهو الآن باحث ماجستير في جامعة هونج كونج.

مقالات ذات صلة