قال أصدقاء ميغان ماركل دوقة ساسكس، إنها بقيت في كاليفورنيا بينما سافر الأمير هاري إلى لندن لأنها “لا تريد أن تكون مركز اهتمام” في جنازة الأمير فيليب.
وعلى الرغم من رفض الدوقة الحامل العودة إلى لندن مع هاري للانضمام إلى عائلته في مراسم التشييع والحداد على دوق إدنبرة، أكد أصدقاؤها أن علاقة خاصة كانت تربطها والأمير فيليب وأنها كانت تعشقه، كما أفادت صحيفة “دايلي ميل”.
ونقل أحد المطلعين عن ميغان قولها إن همها الرئيسي الآن هو دعم هاري وإنه خلال هذه الأوقات يجب أن تجتمع الأسرة معا، وأن يتم وضع الخلافات جانبا، مشيرة إلى أن هذا ما يريده الأمير فيليب وأنها على استعداد للمسامحة والمضي قدما.
وكانت صحيفة “صن” البريطانية ذكرت نقلا عن مصدرها أن الأمير هاري عاد إلى بريطانيا يوم الأحد استعدادا لحضور جنازة جده الأمير فيليب في وندسور.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن طائرة تقل الأمير هاري هبطت في مطار هيثرو قادمة من لوس أنجلوس، مشيرة إلى أنه من المقرر أن يصل إلى منزله للخضوع لحجر صحي لوقت مناسب قبل أن يشارك في الجنازة التي ستقام في 17 نيسان/ أبريل.
وكشف متحدث باسم القصر الملكي البريطاني أن ميغان ماركل التي تتوقع قدوم طفلها الثاني هذا الصيف “نصحها طبيبها بعدم السفر إلى المملكة المتحدة” من كاليفورنيا تفاديا لكورونا، وفق ما أفادت “سي إن إن”.
لتصلك أحدث الأخبار يمكنك متابعة قناتنا على التلغرام