Site icon هاشتاغ

Project Titan.. أبرز تسريبات مشروع أبل السري

تواصل شركة أبل العمل على مشروع Project Titan لتطوير تقنية القيادة الذاتية التي يمكن استخدامها في السيارات التي تصنعها الشركات الأخرى.

ويشير تقرير Digitimes إلى أن أبل تعمل مع TSMC على تطوير تقنية الشرائح الذاتية القيادة.

والجدير بالذكر أن شركة تسلا تعمل أيضًا مع TSMC على تطوير شريحة HW4.0 للقيادة الذاتية، التي يمكن أن تكون جاهزة للإنتاج في الربع الرابع من عام 2021. ووفقا لتقرير جديد من Digitimes تعمل أبل مع TSMC على تطوير مشروع السيارات المستقلة، وتطوير الرقاقات الذاتية القيادة.

وتستكشف الشركة إمكانية وجود نوع من المصانع في الولايات المتحدة، وتبدأ محادثات أولية مع سلسلة الإمداد العالمية لإلكترونيات السيارات. ويقدم التقرير بعض المعلومات النادرة عن سير العمل المستمر ضمن مشروع السيارات المستقلة للشركة المسمى Project Titan.

وأفاد تقرير حديث صادر عن وكالة بلومبرج بأن شركة أبل قد غيرت قيادتها التي تشرف على مشروعها السري لصناعة السيارات المستقلة المسمى Project Titan، حيث حصلت وحدة السيارات المستقلة على قائد جديد.

ويشير تقرير Digitimes إلى أن أبل تعمل مع TSMC على تطوير تقنية الشرائح الذاتية القيادة.

والجدير بالذكر أن شركة تسلا تعمل أيضًا مع TSMC على تطوير شريحة HW4.0 للقيادة الذاتية، التي يمكن أن تكون جاهزة للإنتاج في الربع الرابع من عام 2021.

وذكرت TSMC سابقًا أنها نشرت برنامج سيارة أبل ولديها مصنع للبحث والتطوير خاص بها في Nanke، وتتعاون مع STMicroelectronics لتسريع التطوير فيما يتعلق بتقنية GaN، مع طرح مكونات GaN المنفصلة والمتكاملة في السوق.

ووفقا لموقع “aitnews” تتمتع أبل وTSMC بعلاقة واسعة، حيث تصنع الشركة رقاقات A-series المستخدمة في آيفون وآيباد، بالإضافة إلى رقائق Apple Silicon الجديدة المستخدمة في أجهزة ماك.

وأفاد المحلل الموثوق به (مينغ تشي كو) Ming-Chi Kuo أيضًا أن TSMC ستوفر رقاقات سيارة أبل.

ويقول التقرير: إن نموذج سيارة أبل مشابه لنموذج تسلا، دون توضيح ما يعنيه هذا، وقد تطور Project Titan من أبل على مر السنين، لكن يُقال: إن المشروع يركز حاليًا على تطوير نظام القيادة الذاتية بدلاً من سيارة أبل الفعلية.

ولا يتوقع موقع Digitimes أن يكون هناك الكثير من التداخل في سلسلة التوريد بين أبل وتسلا، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن أبل لديها علاقات أقوى بشكل عام مع سلسلة التوريد.

وأشارت التقارير السابقة إلى أن أبل حاولت في وقت ما الاستحواذ على تسلا.

Exit mobile version